العسل غذاء مضاد للعفونة:

من الثابت أن لعسل خصائص مضادة لعفونة، وهى كافية لتؤثر على الجراثيم الضارة داخل الأمعاء بحيث إذا استغني الإنسان عن اللحوم والحليب واقتصر فى غذائه على العسل فترة طويلة نقصت الزمرة الجرثومية الضارة داخل الأمعاء بنسبة عالية.

لذلك يُنصح الأطباء في كل حالات التيفونيد والقرحات الأنثى عشرية والتهاب القولون أن يكون الغذاء المنتخب معتمداً أساساً علي العسل.