X

أسباب وراء منافع حبوب اللقاح الطبية

5 أسباب وراء منافع حبوب اللقاح الطبية:

1- حبوب اللقاح غنية بالفلافونيدات والكاروتينويدات والفايتوسيرولات والأنزيمات المضادة للأكسدة. ينشط العديد من هذه المركبات إلىة إزالة سموم الجسم وتعمل كمضاد للفيروسات والميكروبات والحساسية والالتهابات، وكمضادة للطفرات الجينية المتحولة.

2- باستطاعة ليكوبين والبيتاسيتوستيرول وغيرها من الفلانونيدات الموجودة في حبوب اللقاح تخفيف التهاب البروستاتا، وترتبط بتخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. باستطاعة الفايتوسيترولات تقليد هرمونات الثديات الجنسية، مما يجعل غدة البروستاتا تمتصها فعلًا.

3- أظهرت دراسات الأوبئة أنه كلما ارتفع مأخوذ الفلافونيدات، انخفض خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية ويعرف عن الفلافونيدات الموجودة في حبوب اللقاح أنها تخفض مستوى الكولسترول الضار وتقوي الأوعية الدموية وتخفض الالتهابات وتقضي على الجذور الحرة.

4- يوجد فلافون “الروتين” في حبوب اللقاح بشكل مركز، ويعرف أنه يحسن حالة الأوعية الدموية ويعزز أدائها الوظيفي، وهذا يساعد على الوقاية من داء الدوإلى والبواسير وضغط الدم العإلى وأمراض الشبكية المتأتية من مرض السكري/ والتحكم بها عند الإصابة.

5- توفر حبوب اللقاح للأشخاص مصدرًا غذائيًا للفيتامينات والمعادن. غالبًا لا يتمكن الأشخاص المرضى من امتصاص الطعام والعناصر الغذائية كما يجب. مع العلم أن عملية شفاء هؤلاء تتطلب مستويات أعلى من العناصر الغذائية وللتعويض، توفر حبوب اللقاح العديد من العناصر الغذائية الأساسية بشكل مركز سهل الهضم والامتصاص ويتفوق في ذلك على المتممات الغذائية التجارية.

 

خواص حبوب اللقاح الطبية الأخرى

نالت خواص حبوب اللقاح العلاجية والمزيلة للسموم تقديرًا عاليا منذ زمن بعيد. وقد ورد أن حبوب اللقاح ساعدت في مقاومة فقر الدم والإرهاق والعقم والعنة والدوإلى، وغي فترة النقاهة من المرض أو العمليات الجراحية والتهاب غدة البروستاتا ومستويات الكولسترول والدهنيات الثلاثية العالية، وحتى بعض أنواع السرطان. وتبين أن إضافة حبوب اللقاح إلى النظام الغذائي يحفز جهاز المناعة، كما يخفض معدل الجذور الحرة في مجرى الدم والأنسجة.

  • كشفت دراسة أجريت عام 1971م على 24 شخص مصاب بالقرحة المعدية النازفة إن حالتهم تحسنت بعد إعطائهم 250 ملج حبوب لقاح خليه نحل

 

نالت خواص حبوب اللقاح العلاجية والمزيلة للسموم تقديرًا عاليا منذ زمن بعيد. وقد ورد أن حبوب اللقاح ساعدت في مقاومة فقر الدم والإرهاق والعقم والعنة والدوالي، وفي فترة النقاهة من المرض أو العمليات الجراحية والتهاب غدة البروستاتا ومستويات الكولسترول والدهون الثلاثية العالية، وحتى بعض أنواع السرطان. وتبين أن إضافة حبوب اللقاح إلى النظام الغذائي يحفز جهاز المناعة، كما يخفض معدل الجذور الحرة في مجرى الدم والأنسجة.

  • كشفت دراسة أجريت عام 1971م على 24 شخصًا مصابًا بالقرحة المعدية النازفة إن حالتهم تحسنت بعد إعطائهم 250 ملج حبوب لقاح خلية نحل يوميًا.
  • أظهرت الدراسات الصينية على البشر والحيوانات بأن استهلاك حبوب لقاح النحل، أو حبوب لقاح نياتي متنوع قبل بضعة أيام من الانتقال إلى ارتفاعات عالية يقلل من حوادث الدوخة ويحسن قدرة التأقلم مع مستويات الأوكسجين المنخفضة.
  • تبين أن مستخلص حبوب اللقاح القياسي فاعل لعلاج تضخم البروستاتا أو التهابها في تجربتين سريرتين، ولم تحصل أي تأثيرات جانبية تذكر.
  • بدراسة مطولة، عرضت فئران إلى أبخرة مذيب عضوي 30 ساعة في الأسبوع، لمدة 3 شهور، وهو ما يماثل التعرض لأبخرة الصناعات الكبيرة الملوثة للبيئة، تبع ذلك ارتفاع ملحوظ في أنزيمات الكبد عند الفئران، مما يؤشر على أن قدرة الكبد على إزالة السموم أثبطت. في المقابل، كان لدى فئران أعطيت مستخلص حبوب لقاح مستويات أنزيم منخفضة بصورة ملحوظة مما لدى الفئران غير المعالجة. التعرض لأبخرة المذيب رفع مستوى مصل الكولسترول 14% ومستوى الدهنيات الثلاثية 37% بالمقارنة مع ارتفاع ضئيل عند مجموعة الفئران المقارنة. مثل هذه الارتفاعات الجذرية في دهون الدم هي مؤشر آخر على تثبيط عمل الكبد.
د. إبراهيم العريفي: دكتوراه في علوم الأغذيه والتغذيه - خبير العلاج بالعسل ومنتجات النحل والطب البديل. مشرف على ميزان الصحه للتغذيه العلاجيه و مختبر جودة العسل في الرياض - المملكة العربية السعودية
Related Post
Leave a Comment